بعد شائعة مرضه.. حقيقة دخول حمدي الوزير العناية المركزة تكشف التفاصيل الكاملة وأحدث التطورات

بعد انتشار شائعة مرضه، أكد الفنان المصري حمدي الوزير أن حالة صحته مستقرة، نافياً نقله إلى العناية المركزة، ومبيناً أنه داخل المستشفى لإجراء فحوصات طبية دورية للمتابعة بعد وعكة صحية سابقة تعرض لها، مما يطمئن محبيه على وضعه الصحي الحالي.

تعرف على أسباب غياب حمدي الوزير عن الساحة الفنية خلال الفترة الأخيرة

أكد حمدي الوزير أن غيابه عن الأعمال الفنية والشاشات التلفزيونية لم يكن بسبب أي مشاكل صحية مزمنة، بل نتيجة عدم وجود أدوار تناسب شخصيته الفنية، بالرغم من العروض الكثيرة التي يعرضها عليه صناع الفن؛ لكنه يرفضها لعدم توافقها مع طموحاته. وأضاف الوزير أنه يفضل تقديم أدوار الشرّ التي تمنحه فرصاً أكبر للتألق والتميز بين الجمهور والنقاد، لما تحمله من عمق درامي وفرص أكبر لتجسيد شخصيات قوية.

توضيح موقف حمدي الوزير من لقب “أشهر متحرش في السينما المصرية” وكيف يرد على الشائعات

عبر حمدي الوزير عن رفضه الشديد للقب الذي لُقّب به عبر عقود، وهو “أشهر متحرش في السينما المصرية”، إذ يرتبط هذا اللقب بدوره في فيلم «المغتصبون» عام 1989 فقط، وهذا التوصيف لا يعبر عن شخصيته الحقيقية أو مسيرته الفنية الطويلة. إلى جانب ذلك، أعلن الوزير اتخاذه إجراءات قانونية ضد المروجين لشائعات وفاة مزيفة، حيث انتشرت على تطبيق تيك توك مقاطع فيديو كاذبة زعمت تدهور وضعه الصحي، ما تسبب في إثارة القلق بين محبيه في مصر وخارجها.

كيف يتعامل حمدي الوزير مع الوعكات الصحية والشائعات المغلوطة حول حالته الصحية

يحرص حمدي الوزير على إجراء فحوصات طبية منتظمة لضمان سلامة صحته، مستذكراً وعكة صحية سابقة، وهو ما يفسر تواجده في المستشفى دون أن تكون حالته حرجة أو تستدعي العناية المركزة. ويركز الوزير على مواجهة الشائعات بنشر الحقائق وإثبات استقراره الصحي، مستخدماً السبل القانونية لحماية سمعته واطمئنان جمهوره. ويظهر بذلك موقفاً حازماً تجاه الأخبار المغلوطة التي قد تؤثر على حياته المهنية والشخصية.