مغامرة مثيرة .. استكشف لعبة رحلة البحث لكشف الكنز وحل الألغاز في المتحف المصري الكبير

تقدم لعبة رحلة البحث داخل المتحف المصري الكبير تجربة فريدة تجمع بين استكشاف التاريخ وحل الألغاز التي تكشف عن الكنوز المخفية، ما يجعل زيارتك لهذا الصرح العظيم أكثر إثارة ومتعة. تم تصميم اللعبة لتكون ممتعة لجميع الأعمار، وتعتمد على استخدام الهاتف الذكي للبحث عن الأدلة وفك شفرات الكنز داخل أروقة المتحف.

مواعيد تسجيل الدخول والمشاركة في لعبة رحلة البحث داخل المتحف المصري الكبير

يمكن الاستمتاع بلعبة رحلة البحث ضمن جولات المتحف المصري الكبير التي تشمل قاعات الملك توت عنخ آمون، القاعات الرئيسية، البهو والدّرَج العظيم، متحف مراكب خوفو، المنطقة التجارية والحدائق الخارجية. تتوفر اللعبة يوميًا في ثلاث فترات زمنية محددة عند الساعة 12 ظهرًا، 2 ظهرًا، و4 عصرًا، لتناسب جميع الزوار الذين يرغبون بالخوض في هذه المغامرة الترفيهية داخل المتحف.

تفاصيل أسعار اشتراك لعبة رحلة البحث داخل المتحف المصري الكبير

يتم دفع رسوم منفصلة خاصة بلعبة رحلة البحث تصل إلى 125 جنيهًا للمشاركة، وهذا السعر مستقل تمامًا عن تذكرة دخول المتحف. تستغرق اللعبة حوالي 60 دقيقة، وتعتبر مناسبة لكل الأعمار، مع ضرورة وجود هاتف ذكي للمشاركة، كما يجب أن يبدأ اللاعبون من مكتب الاستعلامات بالبهو الزجاجي. ولأعمار أقل من 12 عامًا، يشترط وجود مرافق معهم طوال اللعبة لضمان سلامتهم ومساعدتهم.

خطوات حجز لعبة رحلة البحث داخل المتحف المصري الكبير عبر الإنترنت

يمكن حجز لعبة رحلة البحث عبر الموقع الرسمي للمتحف المصري الكبير، وتتم العملية بخطوات سهلة تشمل:

• زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي للمتحف.
• اختيار خانة حجز التذاكر ثم الضغط على «احجز تذكرة الدخول».
• تحديد تاريخ الزيارة، ابتداءً من يوم 4 نوفمبر 2025.
• اختيار عدد ونوع التذاكر، مثل التذكرة للبالغين بسعر 200 جنيه، أو للأطفال والطلاب وكبار السن بسعر 100 جنيه، بالإضافة إلى فئات العرب والأجانب.
• في خطوة الحجز يضاف خيار حجز لعبة رحلة البحث وعدد التذاكر المطلوبة.

قواعد وممنوعات زيارة المتحف المصري الكبير أثناء لعبة رحلة البحث

حرصًا على سلامة المعروضات وراحة الزوار، يمنع إحضار الأطعمة والمشروبات من الخارج داخل المتحف، كما يحظر استخدام الفلاش في التصوير والحوامل الثلاثية للكاميرات وعصي السيلفي، إضافة إلى منع البث المباشر من داخل أرجاء المتحف، ما يضمن تجربة زيارة خالية من الإشعاع البصري المشتت ويحافظ على خصوصية المعروضات.