توقيت دقيق.. موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة الأحد 9 نوفمبر 2025 كاملة ومحدثة

مع حلول يوم الأحد 9 نوفمبر 2025، يبحث الكثير من المسلمين عن مواقيت الصلاة اليوم لدقة التوقيت وأهميته في انتظام العبادات، خصوصًا موعد أذان المغرب الذي يحدد نهاية فترة الصيام للعديد من المؤمنين خلال هذا الوقت من العام. تنظيم أوقات الصلاة يساعد على التوفيق بين الروتين اليومي والعبادة، لا سيما مع تغير طول النهار في فصل الشتاء.

مواقيت الصلاة اليوم الأحد 9 نوفمبر 2025 وأهمية موعد أذان المغرب

تتوزع مواقيت الصلاة اليوم بحسب المدن والمحافظات، مع اختلاف طفيف في توقيت أداء كل صلاة، ويُعتبر موعد أذان المغرب من أبرز اللحظات التي ينتظرها المسلمون لإفطارهم، إذ يتزامن مع غروب الشمس ويعلن نهاية فترة النهار للصيام، بينما يختلف توقيتها باختلاف خط العرض والموقع الجغرافي؛ مما يتطلب متابعة دقيقة للمواقيت الرسمية لضمان أداء الصلاة في وقتها الشرعي.

مواعيد الصلاة اليوم بمواعيد أذان المغرب في أهم المدن المصرية

تأتي مواعيد الصلاة في بعض المدن المصرية على النحو التالي:

• في محافظة القاهرة، تبدأ صلاة العصر الساعة 2:40 مساءً، ويكون موعد أذان المغرب عند الساعة 5:02 مساءً، تليها صلاة العشاء في تمام الساعة 6:22 مساءً.
• في الإسكندرية، تبدأ صلاة العصر الساعة 2:44 مساءً، فيما يحين أذان المغرب عند 5:05 مساءً، وصلاة العشاء في تمام الساعة 6:26 مساءً.
• بالإسماعيلية، تختلف المواعيد قليلًا، حيث تم تأجيل صلاة العصر إلى الساعة 4:58 مساءً، يتزامن معها موعد أذان المغرب نفسه عند 4:58 مساءً، وتقام صلاة العشاء عند الساعة 6:18 مساءً.
• شرم الشيخ تشهد بداية صلاة العصر الساعة 2:32 مساءً، وأذان المغرب عند الساعة 4:53 مساءً، مع صلاة العشاء المقررة في 6:11 مساءً.
• أما في أسوان، فتبدأ صلاة العصر الساعة 2:42 مساءً، يليه أذان المغرب عند 5:05 مساءً، ثم صلاة العشاء في 6:20 مساءً.

أهمية متابعة مواقيت الصلاة اليوم وتوقيت موعد أذان المغرب بدقة

تُعد متابعة مواقيت الصلاة اليوم أمرًا جوهريًا لكل مسلم، حيث يؤثر ضبط الأوقات بدقة على صحة العبادة وفضلها؛ لأن أداء الصلاة في وقتها المحدد فرض لا خلاف عليه، وخاصة موعد أذان المغرب الذي يوافق لحظة غروب الشمس ويفتح الباب لإفطار الصائمين؛ الأمر الذي يضاعف أهمية متابعة الجداول الرسمية واعتمادها في مختلف المحافظات.
كما تساعد هذه الجداول على ترتيب اليوم وتفادي التأخر في أداء الصلوات، فضلًا عن تمكين الأفراد من التزام الوقت في ظل اختلاف توقيت الغروب بين المدن. يمكن الاعتماد على هذه المواقيت كمرجع يومي لضبط الأذان والتنبيه، مما يعزز الروحانية وييسر أداء الفروض في جو من النظام والتنظيم.