جهاد أحمد.. خسرت نفسي قبل الطلاق وتكشف الأسباب الحقيقية وراء انفصالها من عصام صاصا
مرت جهاد أحمد، طليقة مطرب المهرجانات عصام صاصا، بفترة مليئة بالضغط النفسي الذي أثر على استقرارها النفسي، مما دفعها لمشاركة رسالة صادقة عبر حسابها على إنستغرام تعكس شعورها بفقدان ذاتها أثناء محاولتها التعامل مع التغيرات التي طرأت على حياتها.
تجربة الضغط النفسي التي عاشتها جهاد أحمد بعد الطلاق من عصام صاصا
أكدت جهاد أحمد في رسالتها أنها كانت دومًا شخصية إيجابية وداعمة لمن حولها، إلا أن استمرار الضغوط المرتبطة بالعلاقة السابقة أدى إلى شعورها بأنها تبتعد تدريجيًا عن ذاتها الحقيقية، ووصفّت هذه المرحلة بأنها من أصعب الفترات التي مرّت بها؛ مما دفعها لاتخاذ قرار حاسم بالابتعاد عن بعض الأشخاص الذين لم يعودوا يضيفون قيمة لحياتها الشخصية ويعرقلون مسيرتها نحو التعافي والشفاء.
رسالة واضحة من جهاد أحمد للجمهور حول خصوصيتها بعد انفصالها عن عصام صاصا
رفضت جهاد أحمد الانخراط في التفاصيل المتعلقة بطلاقها من عصام صاصا، مشددة على احترام حدود حياتها الخاصة وعدم السماح بالتدخل في شؤونها الشخصية، ونصحت جمهورها بعدم نشر الشائعات أو تقليب الأمور التي تمس خصوصيتها؛ مع التأكيد على أن كل من لا يستسيغ محتوى منشوراتها يمكنه بسهولة حظر حسابها على إنستغرام، وهذا يعكس حرصها على الحفاظ على مسافة واضحة بين حياتها الشخصية ورأي الجمهور لتفادي المزيد من الإزعاج والضغط النفسي.
تفاصيل إعلان جهاد أحمد عن انفصالها عن عصام صاصا وتأثير ذلك على حركتها الاجتماعية والفنية
أعلنت جهاد أحمد بشكل رسمي انفصالها عن مطرب المهرجانات عصام صاصا، المعروف بلقب “أبو رحيم”، دون الكشف عن الأسباب الحقيقية للانفصال أو الخوض في تفاصيله، مما أثار فضول الجمهور والمتابعين المهتمين بحياة الفنانين الشخصية وتأثيرها على مسيرتهم الفنية والاجتماعية؛ خاصة وأن حياة الفنانين ترتبط بشكل وثيق بتفاعل الجمهور ودعمه، ما جعل هذا الإعلان محل اهتمام واسع وتأمل في تأثيره على مستقبل كلا الطرفين.
| النقطة | التفصيل |
|---|---|
| الضغط النفسي | شعرت جهاد بفقدان ذاتها وسط العلاقات المعقدة والظروف الصعبة |
| الخصوصية | طالبت الجمهور باحترام حياتها الشخصية ورفضت نشر الشائعات المتعلقة بطلاقها |
| الإعلان الرسمي | أعلنت الانفصال بشكل واضح دون الكشف عن الأسباب أو الخلافات |
