محمد رمضان يطلق أغنية «يلا حبيبي» من دبي.. تعاون مميز مع فنانين عالميين ورونالدينيو يعزز نجاح العمل

أطلق الفنان محمد رمضان أغنية “يلا حبيبي” من دبي في أجواء احتفالية حافلة، بحضور نجوم الفن والإعلام والموسيقى، حيث جمع العمل الجديد بين عدة فنانين عالميين بمشاركة نجم كرة القدم العالمي رونالدينيو، وهو ما يعكس تنوع الثقافة الموسيقية والتعاون الدولي في أحدث إنتاجاته الفنية.

تفاصيل أغنية “يلا حبيبي” لمحمد رمضان والتعاون الفني العالمي

تجمع أغنية “يلا حبيبي” محمد رمضان مع فنانين من مختلف أنحاء العالم؛ إذ يشارك في الغناء الفنان المغربي منعم السليماني، والفنانة الهندية سيمار كور، بالإضافة إلى الفنانة النيجيرية كوينغ مادي. كما يضيف حضور أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدينيو لمسة فريدة على العمل، مما يعزز من جاذبية الأغنية ويُبرزها على الساحة الفنية.

وقد قاد المخرج الهندي الشهير غورانغ دوشي عملية إخراج الكليب، وهو أحد أبرز مخرجي بوليوود، بينما تولى الإنتاج الموسيقي المبدع البرازيلي لايرسيو دا كوستا، بمشاركة دي جي شادو من دبي، ما دمج بين أنماط موسيقية وثقافات مختلفة في عمل فني متكامل يعكس روح التعددية.

واحتفاءً بالإعلان عن إطلاق “يلا حبيبي”، نظم فريق العمل حفلًا خاصًا في AER Lounge بدبي، داخل أبراج الإمارات المالية ضمن مركز دبي المالي العالمي، اجتمع فيه الفنانون مع عدد من الشخصيات المدعوة، مما أكد أهمية التعاون الدولي في هذا المشروع الفني.

أحدث نشاطات محمد رمضان الفنية وأعماله المرتقبة

لا يتوقف محمد رمضان عن إثارة جماهيره، حيث استمر خلال هذا العام في طرح عدد من الأغاني التي لاقت استحسان الجمهور، مثل “أنا انت”، و”صحابي عزموني”، و”تصدق ولا متصدقش”، بالإضافة إلى تحضيراته المتواصلة لأعمال سينمائية مستقبلية. من أبرز هذه الأعمال فيلم “أسد”، الذي من المنتظر عرضه قريبًا في دور السينما، مما يضيف بُعدًا جديدًا لمسيرته الفنية الغنية.

ويستعد رمضان لإحياء حفل غنائي في دبي بتاريخ 25 أكتوبر الجاري ضمن فعاليات الموسم الثلاثين للقرية العالمية، ليؤكد بذلك حضوره القوي والمستمر على الساحة الفنية، حيث يمزج بين الأداء الغنائي والعروض الاستعراضية المبهرة التي تميز حفلاته.

كيف يعكس إطلاق أغنية “يلا حبيبي” توجهات محمد رمضان الفنية والترويجية

يشكل إطلاق أغنية “يلا حبيبي” من دبي خطوة استراتيجية لمحمد رمضان في استقطاب جمهور واسع من مختلف الثقافات بفضل المشاركة المتنوعة للفنانين الدوليين، إلى جانب دمج الموسيقى العالمية بالمحلية، مما يخلق تواصلًا قوياً مع جمهوره ويزيد من فرص انتشاره.

هذا بالإضافة إلى استثمار رمضان في التعاون مع أسماء معترف بها عالميًا في الإنتاج والإخراج، وهو ما يرفع من جودة العمل الفني ويمنحه بعدًا احترافيًا يعكس تطلعاته لتحقيق نجاح أكبر على المستويين الإقليمي والدولي.