عودة الدماء.. نيف كامبل تعيد الرعب في Scream 7 بمشاهد متجددة ومثيرة

تستعد سلسلة الرعب الشهيرة للعودة بقوة في فيلم Scream 7 المقرر عرضه في فبراير 2026، حيث تعود نيف كامبل لتجسيد شخصية “سيدني بريسكوت” التي أصبحت علامة مميزة للسلسلة طوال مسيرتها، مع مزيج من التشويق والرعب الدموي الذي يعيد قوة العمل إلى جذوره الأصلية.

عودة نيف كامبل وأهمية شخصية “سيدني بريسكوت” في Scream 7

تمثل عودة نيف كامبل إلى شخصية “سيدني بريسكوت” في Scream 7 حدثًا بارزًا يعيد الحياة للفيلم بعد غياب في الجزء السادس بسبب خلافات مهنية، إذ كانت النجمة قد انسحبت سابقًا بسبب شعورها بعدم التقدير، لكنها عادت مؤخرًا لتؤكد ارتباطها العميق بالسلسلة وتأثيرها الكبير على حياتها الفنية والعاطفية؛ وستُبرز القصة الصراع الجديد الذي يشمل ابنتها “تاتوم”، ما يضيف طبقة درامية وعاطفية جديدة إلى الحبكة المعروفة.

التوازن بين روح الجيل القديم والطابع العصري في فيلم Scream 7

يظهر في Scream 7 مزيج متنوع من النجوم القدامى والجدد، حيث يشارك نجوم مثل كورتني كوكس، ديفيد أركيت، ماثيو ليلارد، إلى جانب ماكنّا غريس وإيزابيل ماي، لتشكيل فريق يجمع بين التراث السينمائي وروح الجيل الجديد؛ يرافق ذلك عودة كيفن ويليامسون ككاتب ومخرج للفيلم وهذه المرة بهدف إعادة نغمة الرعب الكلاسيكي المزود بسخرية ذكية ودماء غزيرة، مما يعزز من توقعات نجاح الفيلم كواحد من أكثر أفلام الرعب إثارة في 2026.

تفاصيل جديدة وإثارة متجددة في Scream 7 تنتظر الجمهور

ينطلق الجزء السابع بسلسلة من الأحداث الدموية التي بدأت بالإعلان الترويجي الأول؛ حيث يشير المشهد الافتتاحي إلى جرائم القاتل الجديد، مع تلميحات تحوم حول ارتباط القصة بماضي “سيدني” وعلاقته بابنته وأصدقائها القدامى الذين شهدت فقدانهم منذ البداية؛ يثير ظهور العديد من الشخصيات القديمة تساؤلات حول طبيعة عودتهم، هل هي ذكريات وأوهام أم تواجد فعلي ضمن أحداث الفيلم، وهذا يضيف بعدًا غامضًا مشوقًا ينتظر الكشف عنه.

العنصر التفاصيل
تاريخ العرض 27 فبراير 2026
النجوم العائدون نيف كامبل، كورتني كوكس، ديفيد أركيت، ماثيو ليلارد، سكوت فولي
الوجوه الجديدة ماكنّا غريس، إيزابيل ماي، ميشيل راندولف، جويل مكهيل
كاتب ومخرج كيفن ويليامسون

يمزج Scream 7 بين الدم والإثارة والغموض مع تجسيد متجدد لشخصيات معروفة وأخرى حديثة؛ ليعيد صياغة قصة مليئة بالمواجهات الدامية التي تأسر عشاق الرعب مع لمسات فنية تجمع بين الماضي والحاضر وتزيد التشويق والتوتر.

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.