أول لحظات حميمة .. أحمد جمال يشارك جمهوره تفاصيل خاصة مع زوجته فرح الموجي

مرّ شهر العسل بأجواء رومانسية ساحرة لدى أحمد جمال وزوجته فرح الموجي بعد سفرهما إلى أوروبا، حيث سجّل الفنان عبر حسابه الرسمي على إنستغرام أول لحظاته مع زوجته من داخل الطائرة، معبّراً عن بداية رحلته الزوجية بقوله: “جواز سفرنا للحب – إلى شهر العسل”؛ ما يشير إلى انطلاق فصل جديد من حياته مليء بالحب والمشاعر الصادقة.

حفل زفاف نجم الفن والمحبة بحضور نجوم الغناء والدراما

شهد زفاف أحمد جمال وفرح الموجي تجمعًا كبيرًا من نجوم الفن والموسيقى الذين شاركوا فرحتهما، مثل جنات، رامي صبري، تامر عاشور، مصطفى قمر، هشام عباس، محمد شاهين، محمد قماح، أيمن بهجت قمر، مصطفى كامل نقيب الموسيقيين، بالإضافة إلى أسماء بارزة في التمثيل كـ شيماء سيف، روجينا، محمد لطفي، هاني رمزي، والمنتج محسن جابر. كان حضور هؤلاء الفنانين دليلاً واضحًا على قيمة وتأثير أحمد جمال وزوجته في الوسط الفني، وسط أجواء مبهجة مليئة بالمحبة والبهجة.

• أحمد جمال يشارك جمهوره أول تعليق له بعد الزواج من فرح الموجي

قصة ارتباط أحمد جمال وفرح الموجي وكيف بدأت رحلتهم مع الحب

صرح أحمد جمال في لقاء تلفزيوني سابق بأن قصة حبه مع فرح الموجي بدأت بلقاء مفاجئ خلال عزومة خاصة مع صديق مشترك، حيث اتخذ قرار الخطبة بعد ساعة واحدة فقط من ذلك اللقاء. أشار إلى أنه لم يكن يعلم وقتها أن فرح مطربة وشاركت في برنامج “ذا فويس كيدز”، موضحًا أن هذه التفاصيل كانت مفاجآت جميلة أضفت عمقًا على علاقتهما وتساعد في تماسكها.

فرح الموجي تكشف تفاصيل اللقاء الأول مع أحمد جمال ورد فعلها على ارتباطهما

من جانبها، حكت فرح الموجي تجربتها في اللقاء الأول مع أحمد جمال خلال ظهورها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، حيث لم تشعر بأي علامات إعجاب أو اهتمام من ناحيته أثناء الجلسة الأولى، مما جعل قرار الارتباط مفاجئًا بالنسبة إليها. ورغم ذلك، رأت أن القدر كان حاضراً ليجمعهما في الوقت المناسب ويبدأا معًا قصة حب تستحق التقدير.

• أول صور لعقد قران أحمد جمال وفرح الموجي تثير إعجاب الجمهور

الأصول الفنية العميقة لفرح الموجي وتأثيرها على مسيرتها

ترجع جذور فرح الموجي إلى عائلة موسيقية عريقة في مصر؛ فهي حفيدة الموسيقار الكبير محمد الموجي، وابنة المايسترو الدكتور محمد الموجي مدير فرقة الموسيقى العربية في دار الأوبرا المصرية، ووالدتها لمياء عبد السلام التي عملت معيدة في المعهد العالي للموسيقى العربية. هذا الإرث دفع فرح إلى دراسة الغناء في مرحلة الطفولة على يد المايسترو سليم سحاب، ومن ثم متابعة مشوار فني أحاطه المهنية والاحترافية فخطت خطواتها الأولى كمطربة واعدة، محافظًة على إرث عائلتها الفنية الأصيلة.