حقيقة ارتباط نيللي كريم ومحمد أبوجبل .. تفاصيل مفاجئة تكشف الغموض وتثير التساؤلات

ارتبطت شائعة ارتباط نيللي كريم بمحمد أبوجبل بتفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تكثفت الأحاديث حول علاقة عاطفية محتملة بين الفنانة المصرية والمهاجم الشهير، وبرز هذا الارتباط في سياق حديث المنشورات التي تزعم وجود قصة حب بدأت في صالات الألعاب الرياضية، مما أثار فضول الجمهور لاكتشاف حقيقة هذه المزاعم.

تفاصيل شائعة ارتباط نيللي كريم ومحمد أبوجبل وتأثيرها على الجمهور

تصدرت شائعة ارتباط نيللي كريم ومحمد أبوجبل مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، وذلك بعد انتشار منشورات تشير إلى أن الاثنين يلتقيان بشكل متكرر، وأن علاقة عاطفية نشأت بينهما في البيئة الرياضية، وهو ما ينطوي على مفاجأة لنسبة كبيرة من الجمهور بسبب الفرق العمري الواضح بينهما؛ إذ تبلغ نيللي 51 عامًا، في حين يبلغ محمد أبوجبل 36 عامًا فقط، مما جعل الأمر محل اهتمام ونقاشات واسعة بين المتابعين.

نفي المصادر المقربة لحقيقة ارتباط نيللي كريم بمحمد أبوجبل

ردّت مصادر مقرّبة من نيللي كريم ومحمد أبوجبل على هذه الشائعات بنفي قاطع، مؤكدة أن كل ما يُتناقل لا يعدو كونه شائعات متكررة تُلاحق المشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، وأن نيللي تركز في الوقت الحالي على مشاريعها الفنية فقط، دون أي ارتباط عاطفي أو نية للزواج، وهو ما ينفي تمامًا صحة الأنباء المتداولة عن ارتباطها بمحمد أبوجبل أو غيره.

حياة نيللي كريم الفنية بعد شائعات ارتباطها بمحمد أبوجبل

على الصعيد المهني، أثارت نيللي كريم جدلًا جديدًا بتصريحاتها حول “انقراض الرجولة”، إذ حددت عبر تصريحاتها حاجتها لـ”فيتامينات رجولة في النيل”، وهو تعبير ساهم في إشعال ردود فعل متباينة بين الجمهور، بالإضافة إلى كشفها عن التحضيرات لمسلسل جديد مكون من 30 حلقة يُنتظر عرضه في رمضان عام 2026، مع إعلانها أنها تفضل العودة للأعمال الطويلة بدلاً من المسلسلات ذات الحلقات القصيرة، دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل أو أعضاء فريق العمل حتى الآن.

العنصر التفاصيل
الفرق العمري بين نيللي ومحمد 15 سنة (نيللي 51 سنة، ومحمد 36 سنة)
عدد حلقات المسلسل الجديد 30 حلقة
موعد عرض المسلسل رمضان 2026
نوع المسلسلات التي تفضلها نيللي كريم الأعمال الطويلة بدلاً من القصيرة (15 حلقة)

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.